إلى مدينة النوم!!
بعد رحلة يومي الشاقة في بحر الحياة بأمواجه المتلاطمة!.
ترفعني موجة وتحطني أختها!.
ها أنا الآن على مشارف مدينة النوم العميق!.
أرسي على موانيها سفني ،وأخفف بعضا من أحمال أفكاري ،وأثقال خواطري ،لأنعم بأجواء راحتها الدافئة ،وساحات أحلامها الناعمة!.