!مجلاتُ الكُنُف
لا تدخل كنيفا من الكنف العامة ،ولا مرحاضا من مراحيض المساجد ،إلا وتجد على ظهور أبوابها كتابات تشهد على أربابها بالجبن والتهوك!.
=====
في ظهرِ أبوابِ الكُنُفْ
>==<
!تبدو مجلّاتُ القَرَفْ
=======
برزتْ على صفحاتها
>==<
!كلماتُ جُبنٍ محترَفْ
=======
بين الظلام المنتنِ
>==<
وشعاع ضوءٍ منحرفْ!
=======
يقفُ الهمامُ المنتشي!!
>==<
كالبومِ ينعقُ في سَرَفْ!
=======
يُمضي بها أوقاته
>==<
وكأنما في المعتكفْ!!
========
يحكي لنا ببطولةٍ
>==<
تحكي سماديرَ الخرفْ
=======
يضعُ الخطوط عريضةً
>==<
لسياسةٍ في المنجرفْ!
=======
ويضخُّ فيها حنكةً
>==<
لمصارفٍ ،لا مُنصرَفْ!
========
ويصولُ فيها جاهدًا
>==<
ومجاهدًا فوق التلفْ!
========
فترى العوالمَ كلّها
>==<
في قبضةٍ بينَ الكُنُفْ!
========
عجبٌ عجيبٌ أمركم!!
>==<
شكرًا لهاتيكَ التُّحفْ!
=======
إن كان يبرزُ جهدكم
>==<
بين البرازِ المكتنفْ!
=======
فجهادكم عهرٌ عفِنْ!
>==<
كالمُومساتِ مع الشرفْ!
في ظهرِ أبوابِ الكُنُفْ
>==<
!تبدو مجلّاتُ القَرَفْ
=======
برزتْ على صفحاتها
>==<
!كلماتُ جُبنٍ محترَفْ
=======
بين الظلام المنتنِ
>==<
وشعاع ضوءٍ منحرفْ!
=======
يقفُ الهمامُ المنتشي!!
>==<
كالبومِ ينعقُ في سَرَفْ!
=======
يُمضي بها أوقاته
>==<
وكأنما في المعتكفْ!!
========
يحكي لنا ببطولةٍ
>==<
تحكي سماديرَ الخرفْ
=======
يضعُ الخطوط عريضةً
>==<
لسياسةٍ في المنجرفْ!
=======
ويضخُّ فيها حنكةً
>==<
لمصارفٍ ،لا مُنصرَفْ!
========
ويصولُ فيها جاهدًا
>==<
ومجاهدًا فوق التلفْ!
========
فترى العوالمَ كلّها
>==<
في قبضةٍ بينَ الكُنُفْ!
========
عجبٌ عجيبٌ أمركم!!
>==<
شكرًا لهاتيكَ التُّحفْ!
=======
إن كان يبرزُ جهدكم
>==<
بين البرازِ المكتنفْ!
=======
فجهادكم عهرٌ عفِنْ!
>==<
كالمُومساتِ مع الشرفْ!