الرد على التالف بحيري
فيما افتراه على شيخ الإسلام عليه الرحمة
======>
●• الحمد لله ولي المتقين ،وناصر أوليائه الصالحين ،والصلاة والسلام على النبي الأمين ،وآله وأصحابه أجمعين ،أما بعد:
فيما افتراه على شيخ الإسلام عليه الرحمة
======>
●• الحمد لله ولي المتقين ،وناصر أوليائه الصالحين ،والصلاة والسلام على النبي الأمين ،وآله وأصحابه أجمعين ،أما بعد:
فقد كتب التالف المُسمّي نفسه ،أو سمّاه صانعوهُ -غالب الظن أشبه باليقين- إسلاما ،وهو عدو له-أي للإسلام- أصولا وفروعا ،وإنما تسمى بذلك كأسلافه خديعة للإسلام!.
كتب بعامية سمجة ،تدل على وهائه ،وتكشف من خوائه ،فضلا عن الأخطاء الإملائية على كثرتها!! ،كتب:
كتب بعامية سمجة ،تدل على وهائه ،وتكشف من خوائه ،فضلا عن الأخطاء الإملائية على كثرتها!! ،كتب:
"طيب عشان تكون الأمور واضحة
واحد بيسأل نفسه
واحد بيسأل نفسه
معقول يفجروا مسجد والناس بتصلي جواه ؟
أحل ليكم اللغز
المسجد ده بالذات تابع لطريقة صوفية اسمها
" الجريرية "
واللي كانوا جواه من أتباع الجماعة دي
" الجريرية "
واللي كانوا جواه من أتباع الجماعة دي
وطبعا الصوفية في نظر أتباع " ابن تيمية "
مبتدعون " يعني أصحاب بدعة " ولو كانوا مسلمين يصلون
مبتدعون " يعني أصحاب بدعة " ولو كانوا مسلمين يصلون
طيب واحد يسأل تاني
وهل " اين تيمية " يبيح قتل المسلم المبتدع
وهل " اين تيمية " يبيح قتل المسلم المبتدع
هقولك اقرا معايا كده كلامه هو:
" وأما قتل الداعية إلى البدع فقد يقتل لكف ضرره عن الناس، كما يقتل المحارب، وإن لم يكن في نفس الأمر كافرا، فليس كل من أمر بقتله يكون قتله لردته"
مجموع الفتاوى (23/351)
مجموع الفتاوى (23/351)
الترجمة
بيقولك عادي نقتل المبتدع المسلم لأنه مش شرط أبدا إنه يكون كافر أو مرتد عشان نقتله...لا عادي وهو مسلم يتقتل مفيش مشاكل
بيقولك عادي نقتل المبتدع المسلم لأنه مش شرط أبدا إنه يكون كافر أو مرتد عشان نقتله...لا عادي وهو مسلم يتقتل مفيش مشاكل
مبروك عليكم " ابن تيمية "
عرفتم ليه ممكن يتقتل الناس حتى وهما بيصلوا
عرفتم ليه ممكن يتقتل الناس حتى وهما بيصلوا
منتظرين بيان الإدانة " الفظيع المرعب " من الأزهر
لأن طبعا انتم عارفين
إدارة الأزهر مش بتاعة تجديدات
إدارة الأزهر بتاعة إدانات" .
انتهى كلام هذا الدعي التالف الغبي.
لأن طبعا انتم عارفين
إدارة الأزهر مش بتاعة تجديدات
إدارة الأزهر بتاعة إدانات" .
انتهى كلام هذا الدعي التالف الغبي.
•┈┈•◈❒✹◉✹❒◈•┈┈• ⤵ •┈┈•◈❒✹◉✹❒◈•┈┈•
وخلاصة الأمر في كلمة ،لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ،وهي أن كلام شيخ الإسلام ابن تيمية - عليه شآبيب الرحمة- نعم شيخ الإسلام وإن رغمت أنوف ،كلامه في صالح الدولة الآن ،هذا إن كان عدو الإسلام ،الدعيّ إسلام ،مع الدولة أصلا ،وذلك لأن مراد شيخ الإسلام -رحمه الله- أن هذا لولي الأمر = الحاكم في مقابلة المبتدعة الذين بلغ أذاهم المدى فلا يفل الحديد إلا الحديد ،وهذا ما يقتضيه العقل الصريح مع النقل الصحيح ،إلا إن كان هذا التالف ينعي إخوانه من المجرمين المستحلين للدماء المعصومة ،ويريد ألا يقاتلهم جيش الأمة _ حرسه الله وحماه- وما ذلك عن هذا الدعيّ ببعيد! .
و قطعا ليس مراد شيخ الإسلام -عليه الرحمة- أن يفعله كل أحد ،وإلا صار الأمر فوضى ،وهذا ما لا يقره شيخ الإسلام -رحمه الله- ولا يرضاه!.
ثم لماذا لم تنقل هذا عن غيره من أئمة الإسلام _ رحمهم الله- ممن قال بذلك?!.
بل عن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ كما صح عنه في الخوارج الذين يبدو أنك تخشى عليهم القتل وقد استحلوا الحرمات!!.
وخذ هذا النقل إليك ،وأعد قراءته مرارا ،وتكرارا عساك تعي فقه الكلام ،وأنه متقرر عقلا ونقلا سلفا وخلفا ،قال -_رحمه اللّه_ :" فأما قتل الواحد المقدور عليه من الخوارج ؛ كالحرورية والرافضة ونحوهم: فهذا فيه قولان للفقهاء، هما روايتان عن الإمام أحمد. والصحيح أنه يجوز قتل الواحد منهم ؛ كالداعية إلى مذهبه ونحو ذلك ممن فيه فساد فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { أينما لقيتموهم فاقتلوهم } وقال: { لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد } وقال عمر لصبيغ بن عسل: لو وجدتك محلوقا لضربت الذي فيه عيناك. ولأن علي بن أبي طالب طلب أن يقتل عبد الله بن سبأ أول الرافضة حتى هرب منه. ولأن هؤلاء من أعظم المفسدين في الأرض. فإذا لم يندفع فسادهم إلا بالقتل قتلوا ولا يجب قتل كل واحد منهم إذا لم يظهر هذا القول أو كان في قتله مفسدة راجحة. ولهذا ترك النبي صلى الله عليه وسلم قتل ذلك الخارجي ابتداء لئلا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه " ولم يكن إذ ذاك فيه فساد عام ؛ ولهذا ترك علي قتلهم أول ما ظهروا لأنهم كانوا خلقا كثيرا وكانوا داخلين في الطاعة والجماعة ظاهرا لم يحاربوا أهل الجماعة ولم يكن يتبين له أنهم هم " انتهى من مجموع الفتاوى(28/499).
وتجنيك هذا دليل من أدلة كثر ،على زيغك ،وعدم حياديتك المزعومة ،كفى الله المسلمين شرك ،والله الموعد!.
و لن أكتفي بما مضى ،وهو كاف ،ولكن أنقل لك من حال شيخ الإسلام _ رحمه الله- ما أنت خبير به ،غير أنك تخفيه ،أكتبه لمن ربما غرر به ،وفيه بيان حال ابن تيمية _رحمه الله- مع خصومه المبتدعة ،ليس هذا فقط ،بل الذين ضربوه ،وآذوه ،يقول ابن عبد الهادي –رحمه الله- : "...إن جماعة بجامع مصر قد تعصبوا على الشيخ وتفردوا به وضربوه ؛فقال: حسبنا الله ونعم الوكيل!.
وكان بعض أصحاب الشيخ جالسا عند شرف الدين قال: فقمت من عنده وجئت إلى مصر فوجدت خلقا كثيرا من الحسينية وغيرها رجالا وفرسانا يسألون عن الشيخ ؛فجئت فوجدته بمسجد الفخر كاتب المماليك على البحر واجتمع عنده جماعة وتتابع الناس وقال له:
بعضهم يا سيدي قد جاء خلق من الحسينية ولو أمرتهم أن يهدموا مصر كلها لفعلوا.
فقال لهم الشيخ: لأي شيء قال لأجلك ؛فقال لهم هذا ما يحق ، فقالوا نحن نذهب إلى بيوت هؤلاء الذين آذوك فنقتلهم ونخرب دورهم فإنهم شوشوا على الخلق وأثاروا هذه الفتنة على الناس، فقال لهم: هذا ما يحل!.
قالوا: فهذا الذي قد فعلوه معك يحل هذا شيء لا نصبر عليه ولا بد أن نروح إليهم ونقاتلهم على ما فعلوا!.
والشيخ ينهاهم ويزجرهم فلما أكثروا في القول قال لهم:
إما أن يكون الحق لي أو لكم أو لله فإن كان الحق لي فهم في حل منه ،وإن كان لكم فإن لم تسمعوا مني ولا تستفتوني فافعلوا ما شئتم وإن كان الحق لله فالله يأخذ حقه إن شاء كما يشاء
قالوا: فهذا الذي فعلوه معك هو حلال لهم ؟!
قال هذا الذي فعلوه قد يكونون مثابين عليه مأجورين فيه!.
قالوا: فتكون أنت على الباطل وهم على الحق فإذا كنت تقول إنهم مأجورين فاسمع منهم ووافقهم على قولهم!.
فقال لهم : ما الأمر كما تزعمون فإنهم قد يكونون مجتهدين مخطئين ففعلوا ذلك باجتهادهم والمجتهد المخطىء له أجر". العقود الدريةلابن عبد الهادي (ص: 303) ط/ دار الكاتب العربي -بيروت.
و قطعا ليس مراد شيخ الإسلام -عليه الرحمة- أن يفعله كل أحد ،وإلا صار الأمر فوضى ،وهذا ما لا يقره شيخ الإسلام -رحمه الله- ولا يرضاه!.
ثم لماذا لم تنقل هذا عن غيره من أئمة الإسلام _ رحمهم الله- ممن قال بذلك?!.
بل عن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ كما صح عنه في الخوارج الذين يبدو أنك تخشى عليهم القتل وقد استحلوا الحرمات!!.
وخذ هذا النقل إليك ،وأعد قراءته مرارا ،وتكرارا عساك تعي فقه الكلام ،وأنه متقرر عقلا ونقلا سلفا وخلفا ،قال -_رحمه اللّه_ :" فأما قتل الواحد المقدور عليه من الخوارج ؛ كالحرورية والرافضة ونحوهم: فهذا فيه قولان للفقهاء، هما روايتان عن الإمام أحمد. والصحيح أنه يجوز قتل الواحد منهم ؛ كالداعية إلى مذهبه ونحو ذلك ممن فيه فساد فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { أينما لقيتموهم فاقتلوهم } وقال: { لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد } وقال عمر لصبيغ بن عسل: لو وجدتك محلوقا لضربت الذي فيه عيناك. ولأن علي بن أبي طالب طلب أن يقتل عبد الله بن سبأ أول الرافضة حتى هرب منه. ولأن هؤلاء من أعظم المفسدين في الأرض. فإذا لم يندفع فسادهم إلا بالقتل قتلوا ولا يجب قتل كل واحد منهم إذا لم يظهر هذا القول أو كان في قتله مفسدة راجحة. ولهذا ترك النبي صلى الله عليه وسلم قتل ذلك الخارجي ابتداء لئلا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه " ولم يكن إذ ذاك فيه فساد عام ؛ ولهذا ترك علي قتلهم أول ما ظهروا لأنهم كانوا خلقا كثيرا وكانوا داخلين في الطاعة والجماعة ظاهرا لم يحاربوا أهل الجماعة ولم يكن يتبين له أنهم هم " انتهى من مجموع الفتاوى(28/499).
وتجنيك هذا دليل من أدلة كثر ،على زيغك ،وعدم حياديتك المزعومة ،كفى الله المسلمين شرك ،والله الموعد!.
و لن أكتفي بما مضى ،وهو كاف ،ولكن أنقل لك من حال شيخ الإسلام _ رحمه الله- ما أنت خبير به ،غير أنك تخفيه ،أكتبه لمن ربما غرر به ،وفيه بيان حال ابن تيمية _رحمه الله- مع خصومه المبتدعة ،ليس هذا فقط ،بل الذين ضربوه ،وآذوه ،يقول ابن عبد الهادي –رحمه الله- : "...إن جماعة بجامع مصر قد تعصبوا على الشيخ وتفردوا به وضربوه ؛فقال: حسبنا الله ونعم الوكيل!.
وكان بعض أصحاب الشيخ جالسا عند شرف الدين قال: فقمت من عنده وجئت إلى مصر فوجدت خلقا كثيرا من الحسينية وغيرها رجالا وفرسانا يسألون عن الشيخ ؛فجئت فوجدته بمسجد الفخر كاتب المماليك على البحر واجتمع عنده جماعة وتتابع الناس وقال له:
بعضهم يا سيدي قد جاء خلق من الحسينية ولو أمرتهم أن يهدموا مصر كلها لفعلوا.
فقال لهم الشيخ: لأي شيء قال لأجلك ؛فقال لهم هذا ما يحق ، فقالوا نحن نذهب إلى بيوت هؤلاء الذين آذوك فنقتلهم ونخرب دورهم فإنهم شوشوا على الخلق وأثاروا هذه الفتنة على الناس، فقال لهم: هذا ما يحل!.
قالوا: فهذا الذي قد فعلوه معك يحل هذا شيء لا نصبر عليه ولا بد أن نروح إليهم ونقاتلهم على ما فعلوا!.
والشيخ ينهاهم ويزجرهم فلما أكثروا في القول قال لهم:
إما أن يكون الحق لي أو لكم أو لله فإن كان الحق لي فهم في حل منه ،وإن كان لكم فإن لم تسمعوا مني ولا تستفتوني فافعلوا ما شئتم وإن كان الحق لله فالله يأخذ حقه إن شاء كما يشاء
قالوا: فهذا الذي فعلوه معك هو حلال لهم ؟!
قال هذا الذي فعلوه قد يكونون مثابين عليه مأجورين فيه!.
قالوا: فتكون أنت على الباطل وهم على الحق فإذا كنت تقول إنهم مأجورين فاسمع منهم ووافقهم على قولهم!.
فقال لهم : ما الأمر كما تزعمون فإنهم قد يكونون مجتهدين مخطئين ففعلوا ذلك باجتهادهم والمجتهد المخطىء له أجر". العقود الدريةلابن عبد الهادي (ص: 303) ط/ دار الكاتب العربي -بيروت.
بل انظر إلى حاله مع رؤوس المبتدعة ليس هذا وحسب ؛بل الذين أحلوا دمه عند السلطان ؛فما كان منه ،ليس العفو فقط ،بل و الثناء عليهم خشية أن يقتلهم السلطان ،قال ابن عبد الهادي رحمه الله :
"وسمعت الشيخ تقي الدين ابن تيمية رحمه الله يذكر أن السلطان لما جلسا(يعني السلطان وشيخ الإسلام) بالشباك أخرج من جيبه فتاوى لبعض الحاضرين في قتله واستفتاه في قتل بعضهم
قال ففهمت مقصوده وأن عنده حنقا شديدا عليهم لما خلعوه وبايعوا الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير.
فشرعت في مدحهم والثناء عليهم وشكرهم وأن هؤلاء لو ذهبوا لم تجد مثلهم في دولتك أما أنا فهم في حل من حقي ومن جهتي وسكنت ما عنده عليهم
قال فكان القاضي زيد الدين ابن مخلوف قاضي المالكية يقول بعد ذلك ما رأينا أتقى من ابن تيمية لم نبق ممكنا في السعي فيه ولما قدر علينا عفا عنا" السابق (ص: 298).
فهل تعلم من أحد يقارب هذا الخلق ؛فضلا عن أن يطاوله؟!
وأظن هذا كاف هاهنا ،وإلا فمواقفه أكثر من ذلك –عليه سحائب الرحمة- ،ومع ذلك تأمل في تأصيله المحكم الذي لا تستطيعه أنت ولا ربعك ولكنكم قوم تتبعون ما تشابه من كلام الله _ سبحانه- فكيف بكلام العلماء?!
"وسمعت الشيخ تقي الدين ابن تيمية رحمه الله يذكر أن السلطان لما جلسا(يعني السلطان وشيخ الإسلام) بالشباك أخرج من جيبه فتاوى لبعض الحاضرين في قتله واستفتاه في قتل بعضهم
قال ففهمت مقصوده وأن عنده حنقا شديدا عليهم لما خلعوه وبايعوا الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير.
فشرعت في مدحهم والثناء عليهم وشكرهم وأن هؤلاء لو ذهبوا لم تجد مثلهم في دولتك أما أنا فهم في حل من حقي ومن جهتي وسكنت ما عنده عليهم
قال فكان القاضي زيد الدين ابن مخلوف قاضي المالكية يقول بعد ذلك ما رأينا أتقى من ابن تيمية لم نبق ممكنا في السعي فيه ولما قدر علينا عفا عنا" السابق (ص: 298).
فهل تعلم من أحد يقارب هذا الخلق ؛فضلا عن أن يطاوله؟!
وأظن هذا كاف هاهنا ،وإلا فمواقفه أكثر من ذلك –عليه سحائب الرحمة- ،ومع ذلك تأمل في تأصيله المحكم الذي لا تستطيعه أنت ولا ربعك ولكنكم قوم تتبعون ما تشابه من كلام الله _ سبحانه- فكيف بكلام العلماء?!
ومع ذلك أنقله لعل منصفا يعي! ،قال شيخ الإسلام -عليه الرحمة- عند قوله تعالى:
{وَلَا يجرمنكم شنئان قوم على أَلا تعدلوا اعدلوا هُوَ أقرب للتقوى} :"فنهى أن يحمل المؤمنين بغضهم للكفار على ألا يعدلوا عليهم، فكيف إذا كان البغض لفاسق أو مبتدع متأول من أهل الإيمان، فهو أولى أن يجب عليه ألا يحمله ذلك على ألا يعدل على مؤمن، وإن كان ظالمًا له.
فهذا موضع عظيم المنفعة في الدين والدنيا" انتهى من الاستقامة (38/1).
وهذا فيه كفاية لعاقل ،فضلا عن منصف ،والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم!.
{وَلَا يجرمنكم شنئان قوم على أَلا تعدلوا اعدلوا هُوَ أقرب للتقوى} :"فنهى أن يحمل المؤمنين بغضهم للكفار على ألا يعدلوا عليهم، فكيف إذا كان البغض لفاسق أو مبتدع متأول من أهل الإيمان، فهو أولى أن يجب عليه ألا يحمله ذلك على ألا يعدل على مؤمن، وإن كان ظالمًا له.
فهذا موضع عظيم المنفعة في الدين والدنيا" انتهى من الاستقامة (38/1).
وهذا فيه كفاية لعاقل ،فضلا عن منصف ،والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم!.
كتبه
أبو سفيان
عمرو سادات
أبو سفيان
عمرو سادات
•┈┈•◈❒✹◉✹❒◈•┈┈•
واحةٌ سلفيةٌ
☜ تَهْتَمُ بنشـ☟ـرِ
فوائدَ عقديةٍ.
ومنظوماتٍ علميةٍ.
مقالاتٍ منهجيةٍ.
وصوتياتٍ أثريّةٍ.
ومنظوماتٍ علميةٍ.
مقالاتٍ منهجيةٍ.
وصوتياتٍ أثريّةٍ.
لأبِـي سُفيَان عَــــمــرُو سَادَات الشَيخ
-عفا اللهُ عنهُ ،وعن والديهِ ،ومشايخهِ-.
https://t.me/sofyanamro
-عفا اللهُ عنهُ ،وعن والديهِ ،ومشايخهِ-.
https://t.me/sofyanamro